الحلاق وأمثاله تخلوا عن مهمة التفكير منذ 1400 سنة لأنهم منافقون، يفضلون أن يقوم المفتي أو الشيخ بالتفكير عنهم وهذا كله من أجل رفع أية مسؤولية عنهم
لو تعرف كيف يقوم تجار سوريا اليوم بالربا الأكثر بكثير من فاحش الذي أين منه تاجر البندقية، ثم يجدون لها الفتوى المناسبة، رغم أنها اشرس من أية جريمة في التاريخ، فستعرف مدى الهزل والوضاعة التي وصل إليها هؤلاء
وهم مقتنعون أنهم في الجنة وأنت وأنا وباخ وداروين ودوكنغ في النار وأنا، وأظنك تتفق معي، افضل النار بدونهم عن الجنة معهم تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كل عام وأنت بيننا يا مانديلا / نادر عبدالله صابر
|