السيدة وفاء عندما أقرأ ما تكتبين أتذكر ثورة يسوع ضد الكهنة ورؤساء اليهود. الإنسان وُلد ليغيِّر العالم إلى الأفضل، وعندما يعيش لذاته ناسيا هذا الهدف فهو لا يعرف لماذا خُلق. أنت لست مُلحدة بل مؤمنة ، لأنك تعكسي صورة الإله الحقيقي. هذا الإله الذي يدعو إلى تأليه الإنسان لا إلى تحقير الإنسان. هذا الإله الذي يرفض أن يدخل الإنسان الأناني جنته الذي لم يعمل على تغيير العالم للأفضل. من يعيش من أجل عالم أفضل يعيش جنة روحية وهو على الأرض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وفاء سلطان: لماذا وكيف تكتب؟ (3) / وفاء سلطان
|