باختصار .. هذا النمط من الكتابة الناقصة، في دمجها العقلاني بالخرافي، قد يضر أكثر مما ينفع. أي وحي هذا الذي يتحدث كاتبنا عنه، وأي كتاب هذا المنزل من السماء ولم يكن وضعيا إلا هو؟ مثل هذا الاستفزاز هو ما يدفعني الآن للرد بهذه الطريقة الواضحة. وإذا أراد كاتبنا خدمة الحقيقة كان الأحرى به أن يكتب باسم مستعار أو بأي اسم آخر سواء هنا أو في أي موقع آخر يمكنه أن ينشر أفكاره الكاملة دون هذا -الاختزال الإيماني- الذي لن يرضي سدنة الهيكل الإرهابي وحراس العقيدة مهما حاول القمني مراعاتهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قانون روما وقانوننا / سيد القمنى
|