كنت بصدد قرأة المقطع الاخير من مقالتك الكريمة والنهاية تعني الزبدة التي تتوصل اليه بعد التتمة.واذا بي اسمع تقرير عن اوكتيفيا التي فصلت من عملها في سي ان ان الاخبارية الامريكية على اثر اظهار اعجابها بمحمد حسين فضل الله وكان فعلا تزامنا غير موفقا.اما عن السعودية ومشايخهم فحدث ولا حرج لديهم بعد في النظر لدرجة انهم لايرون تحت اقدامهم الغزل القائم بين النجسين الغربين والمؤمنين من الولاة. ارحمنا لاتعمم ما تسمعه من ال الفتاوي الطاهرة على الكل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 11 ) - نحن نزرع الشوك والمُر والحنظل . / سامى لبيب
|