شكراً للصديق العزيز سيمون خوري: بالفعل، وعلى ضوء تجارب القرن العشرين، من الواضح أن معرفة النصوص ليست كافية، وإن كانت مهمة، بل هناك استيعاب روحية النصوص والفكر الذي تعبر عنه، بطابعه الديناميكي المتطور دائماً، وهناك القدرة الضرورية للتعامل مع الواقع بتعقيداته الكبيرة، وهي عامل رئيسي، كما يتضح، مثلاً، من مآل بعض التجارب الفاشلة والدموية مثل تجربة كامبوديا بين العامين 1975-1979، وهي حالة متطرفة طبعاً، ولكن يمكن الإستطراد بالنسبة لتجارب أخرى أقل تطرفاً. وشكراً للكلمات الطيبة للكاتبة نادية فارس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما اضطر كارل ماركس أن يقول... بأنه ليس ماركسياً!! / داود تلحمي
|