بعد سنوات من كتابة جمال لهذا الموضوع اراني اليوم اشعر بالرغبة بالبكاء كما لم (تحصرني الدمعة من قبل)هل حقا مات حقا عوني كرومي هل ماتت الطيبة وعشق الحياة ذلك الانسان الذي مسكني من يدني الى الكلية وقال ها نبيل جرب ذاتك في هذا المكان،كان ياخذني معه فالتقي بالادباء والكتاب والفنانين والناس العاديين علمني التواضع الكبير الذي يصنع الانسان الاكبر لماذا ياربي اتذكره الان اشعر ان قطعة من روحي كم احبك ياعونيكم احبك ايها الكبير كم احبك وكم احبك ياجمال الحلاق وانت تذكر هذا العملاق الكبير والانسان العظيم الذي رحل بلا وداع حقيقي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عوني كرومي : الجاد في لحظة هازلة / جمال علي الحلاق
|