سيدتي د. ميسون الرائعة لا تغضبي مني ولا تتحججي بالمراجع --- فالإنترنت الكبير وأنا الصغير في خدمتك . إنقري جوجل والمنسي فنتذكر ونقدم ونسعى ، فإن ما تقومين به أكبر وأكبر من أن يجرؤ أحد على التوانيمن خدمته ونيل شرف المساهمة به وشرف خدمتك . وهدفنا هو تكريم الحقيقة على حساب الغيب والخيال وإلّا ما الفرق !!!؟ دمت سيدتي قلماً من صلب يحفر التاريخ من أجل إظهار الحقيقة ، ليكون لهذه الأمة واقع تنطلق منه وحقيقة تجيز لها أن تكون أمة ذات حلم تريد تحقيق الخيال والأمل والأماني . ولا تبقى على الفطرة ففطرة الإنسان التخلف ( كما يقول المفكر إبراهيم البليهي ). شكراً لك وشكراً لفكرك النيروالمضيء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفتنة التي قتلت عثمان بن عفان / ميسون البياتي
|