أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ماركسية صدر القرن الحادي والعشرين / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - لم تجب على أيٍ من تساؤلاتي - يعقوب










لم تجب على أيٍ من تساؤلاتي - يعقوب

- لم تجب على أيٍ من تساؤلاتي
العدد: 138125
يعقوب 2010 / 6 / 30 - 19:03
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي فؤاد النمري: هل انت حقاً تعتقد ان خليطاً غريباً من الكلمات، لا جامع يجمعها، هو الجواب المفحم للأسئلة التي وجهتها اليك؟
أنا أظن انك أذكى من ان تعتقد ذلك
لم افهم بالضبط ماذا تقصد بالجملة التالية: مجزرة صبرا وشاتيلا التي خجل هتلر باقتراف مثلها فصنع المحرقة
آمل من كل قلبي ان تكون قد تكون قد أخطأت في التعبير أو انني قد اسأت فهمك. انا في انتظار تفسيرك. المحرقة (هولوكوست) هي ليست لعبة اطفال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركسية صدر القرن الحادي والعشرين / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم
- كيف يمكن لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني تطبيق رؤيته في -ال ... / احمد موكرياني
- وهم (الحياد) وعنجهية السلام الصهيوني!! / مازن صاحب
- صلاة الاستسقاء نقد الفكر التقليدي ومسؤولية العقل / سعد كموني
- قضاء وقدر أم أخطاء البشر؟ / ابراهيم ابراش
- الصين والولايات المتحدة ومكانة الدّولار والصناعة والتكنولوجي ... / الطاهر المعز


المزيد..... - نجاح أول حالة حمل لامرأة مصابة بمتلازمة كليبل ترينوناي في سل ...
- الصليب الأحمر: الوضع الإنساني في غزة يواجه تحديات والسكان بح ...
- -الضغط لتوريث الحكم لابنها-.. علاء مبارك يشعل تفاعلا برده عل ...
- حظك اليوم الإثنين 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2025‎
- روتين صباحي قصير وفعال للبشرة المختلطة
- أدعية قبل رمضان 2026: استعد للقرب من الله والبركة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ماركسية صدر القرن الحادي والعشرين / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - لم تجب على أيٍ من تساؤلاتي - يعقوب