الأمريكان هم الذين كنسوا المقاومة من عملاء سوريا وإيران ورشوا أرض العراق بمبيد الحشرات ، وما أكثرهم في لبنان . الأمريكان اليوم يرحلون على مهلهم ويتركون العراقيين يقررون مصيرهم بكل حريّة . إذا ما تطرف الشيوعي كثيراً فإنه ينقلب يمينياً فيصبح أسوأ من اليميني الطبيعي . أنا أسأل هذا الشيوعي اللبناني الذي يستظل براية حزب الله عميل إيران، كم هي عدد الانقسامات التي انقسمها حزبكم ؟ ثم تتجرأ وتعطي دروساً للشيوعيين العراقيين الذين قدموا عشرات آلاف الضحايا على طريق مقاومة الاستعمار والرجعية وحرس القوميين كما يبدو أنك منهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاولة للرد على رد على تعقيب السيد علي الأسدي - ماذا تبقى من حزب فهد؟!! / عديد نصار
|