أعتذر سيدتي عن هذا اللبس ورحم الله أحمد الهوني الكاتب والصحفي لكنها حادثة حصلت لي قبل أكثر من عشرين عاما وعلقت في ذهني أتمنى لك من كل قلبي الموفقية والنجاح في محاربة الانظمة الفاسدة ومحاربة التوريث الذي لم يعد السكوت عليه أمرا مقبولا لكل مثقف عربي حر وليبيا بألف خير طالما فيها من أمثالك شابات وشباب مخلصين ومخلصات . نحن في العراق نعول كثيراعلى الليبين الشجعان أحفاد عمر المختار في احداث التغير المنشود وبناء نظام ديمقراطي تعددي يظمن العدالة لكل أبنائه فأنتم الطيبون والسباقون في النظال من أجل القضايا العادلة في العالم وشكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا تتوقعون من سيف القذافي؟ / ليلى أحمد الهوني
|