السيد الخوري يقرأ لا ليعرف ما يقوله الكاتب بل لما يرغب أن يقال. يؤكد الكاتب على استخدام الدين كأفيون وأكثر والخوري راغب في انهاء ماركس. نصيحتي للخوري أن يقلع عن هذه الرغبة التي لا يمكن تحقيقها إذ بعد أن انهار الاتحاد السوفياتي بعشر سنوات صوت مشاهدو السي ان ان وقراء التايم الاميركية عام ألفين واختاروا ماركس كأهم شخصية ظهرت في الألفية الثانية كما انهال الناس على قراءة ماركس أعقاب الأزمة المالية الاخيرة ــ هل كل هؤلاء من الأغبياء وانت الذكي يا خوري ؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مازال الدين أفيون الشعب؟ / نارت اسماعيل
|