لم يعد الدين أفيونا للشعوب يهدئها ويعزّيها ويلهيها عن الواقع المؤلم.... تحول هذا الأفيون إلى كوكايين يهييج المتدينين خالقا منهم ارهابيين متعصبين شاربي دماء
أكتب هذا وقد قرأت توّاً على صفحات الحوار عن قتل الارهابيين ل600 مندائي في جرائم تبين انحطاط الدين والمؤمنين به.. أمس كتبت عن مقتل صوماليين في منزلهما بسبب مشاهدة مباريات كأس العالم وكيف ننسى دارفور وحلبجة وجنوب السودان والقديانية في باكستان...إلخ إلخ... ....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مازال الدين أفيون الشعب؟ / نارت اسماعيل
|