اخي الكريم الأستاذ سعيد ، قلت في بداية مقالتك بأن محمدا كان الى جانب كلمته السيف ، وهذا ما يفسر تمرير مثل هذه الأساطير التي اعترض اهل مكه عليها في حينها ودافاعاتهم وآحتجاجاتهم مسجله ومذكورة في عدة مواضع من القرآن كتكرارالقول (قالوا انهااساطيرالأولين)، وقد اولى القرآن اهتماما واضحا بآلرد على هؤلاء المعارضين مما يدل الى انهم كانوا مجموعه معارضه كبيره ومستنيره ، وكانت ردة فعل مؤلف القرأن غاضبه بحيث كرر دفاعاته عدة مرات لنفس الموضوع دون ان يأتي ببينه خارقه للطبيعة لكي يؤمنوا بتلك الآيات ولكن السيف كان حاضر وجاهز في كل مناسبه وبهذا سكت المعارضون ، تحياتي للأخ الكاتب وللجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تَخَبُّطٌ فِكْرِيٌّ في سورَةِ البَقَرَةِ(2) والأخير / سعيد علم الدين
|