البرلمانيون الجدد وتجربتهم الجديدة والموقف وعليهم ان يعرفوا مقدما ان هناك من سيكون الاب الروحي والسياسي لهم وهذا امرا يمس بسيادة عضو البرلمان وبشخصيته ووطنيته وهذا هو الاهم البرلمان السابق ارتكبت مواقف وجرائم بحق الشعب للاخطاء التي ارتكبها رؤساء القوائم لمصالح ضيقة على اعضاء البرلمان الجدد اثبات العكس للشعب والدفاع عن الشعب وتلبية حاجاته فالانتخابات القادمة هي رمشة عين ولكم ان تقرروا اما رجوله ووطنيه واما تابعين كالخراف مع التحية لكاتب المقال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تجربة البرلمان السابق تفرضها الزعامات من جديد / ماجد فيادي
|