مااطيب مرورك الاول على رياض مااكتب...ولم انسى انني كل يوم يمر احلم كما يحلم الاطفال، بربيعا يغسل قسوة الشتاء وغضب الخريف وسموم الصيف،ولازلت احلم باطفال يركضون ويمرحون وتتصاعد ضحاكاتهم في درابين مدينتي التي باتت مقبرة لضحكات الابرياء واحلام الطفولة ووجع الامهات اللامنتهي،رغم كل هذا هناك لحظات نسرقها لنسمح بالربيع ان يطوف في درابيننا عله يشفينا من سخرية القدر لنعيد البسمة الى وجوهنا الحالمة بالفرح والحب لك كل التقدير يارويدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غرفة العناية المركزة / انتصار الميالي
|