عزيزى أستاذ/ صلاح أنا علمانى ليبرالى حتى النخاع، ولا أجد فى ذلك تعارضاً مع عقيدتى الشخصية، كما إننى لست فى مجال التبشير بعقيدتى، ولكننى لاحظت أنك جمعت الديانات الإبراهيمية الثلاثة على مبدأ معاداة حقوق الإنسان والحريات، الأمر الذى وجدته من وجهة نظرى الشخصية متجنياً على المسيحية. أنا لازلت قارئاً جيداً للكتاب المقدس، وللكثير من الكتب المحترمة وغيرها بعقلية متفتحة ومحايدة، وأعتقد أننى لست واقعاً تحت تأثير رجال الدين ولا الخزعبلات. أشكرك على ردك، ولك خالص تقديرى وإحترامى، وأرجو دوام صداقتنا د. شريف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد علي تعليقات القراء علي مقالنا السابق / صلاح الدين محسن
|