أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ازدواجية الفكر الاسلامي1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى ابو شريف - mahmood










الى ابو شريف - mahmood

- الى ابو شريف
العدد: 130398
mahmood 2010 / 6 / 5 - 21:43
التحكم: الحوار المتمدن

الى الجهلة امثال ابو شريف
إذا كان المقياس هو مدى الحرية، فإننا إذا ما رجعنا الى ما قبل الإسلام، فسنجد أن بنات سادة العرب، كن يرتدين ثيابا تستر أجسادهن بشكل كبير إذا ما قورنت بثياب الجواري اللاتي يستخدمن في تجارة الجنس، فالأخريات كن بحاجة الى إبراز مفاتن أجسادهن، لحكمة، وهي أن تلك الأجساد تعرض على أنها بضاعة بحاجة الى الترويج، وجذب للزبائن. أما بنات السادة فأجسادهن ليست متاحة للبيع، وبالتالي ليس من الحكمة عرضها، كما أنهن يجب أن يتميزن عن الجواري حتى يعرف الجميع أنهن من الأحرار.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازدواجية الفكر الاسلامي1 / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لماذا يا عثمان الخميس . . لماذا ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- معمم ديمقراطي أكثر من الديمقراطيين / صفاء علي حميد
- العشاء الأخير كان في روما فكيف انتقل إلى لندن ! / نيسان سمو الهوزي
- الحسين بن علي ابن أبي طالب / هاشم معتوق
- بين الحماية والتسوية: لماذا تتباين استراتيجيات قسد والدروز ف ... / مروان فلو
- زيارة الشيباني إلى واشنطن: شروط تعجيزية ووساطات لانتزاع التأ ... / مروان فلو


المزيد..... - مغامرة مكلفة.. زوجان بريطانيان يسبحان في قناة البندقية الكبر ...
- وَجْهٌ فِي مَرَايَا حُلْم
- الصحفي البريطاني مهدي حسن في حفل معا من أجل فلسطين: الصحفيون ...
- جميع مباريات الدوري السعودي في انتظارك على تردد قناة SSC spo ...
- beIN SPORTS TV .. أخر تحديث لـ تردد قناة بين سبورت الرياضية ...
- بقيمة 6 مليارات دولار.. ترامب يسعى للحصول على موافقة الكونغر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ازدواجية الفكر الاسلامي1 / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - الى ابو شريف - mahmood