المجد لهايدر الذى قال لا فى وجه من قالوا نعم ,فاضطهدوه وحاربوه حتى ابعد عنوة نتيجة الحصار السياسى والتهديدات العنصرية الاوروبية ثم لاحقوه حتى مات فى حادث سيارة -قدرى طبعا- منتهىالعنصرية طبعا ان ينتخب الشعب حزبا ما ثم يطارد هذا الاختيار بينما اصدقاؤك فى مملكة صهيون المزعومة ينتخبون من يشاءون مثل العنصرى ليبرمان ونتنياهودونما تدخل من الماميا او غيرها,ثم الا تخجل من ترداد والاعتماد على الخرافات؟ الذى يعرفه العالم كله ان الصهاينة اتو من اوروبا مهاجرين واحتلوا اراضى غيرهم,هذه هى الحقيقة العلمية المادية الحتمية وغير ذلك ترداد لخرافات وتبرير لجرائم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الارهاب الغربى واضح, وعلى المروجين له ان يخرسوا / حسن مدبولى
|