أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دماء شهداء أسطول الحرية.. / سامي فودة - أرشيف التعليقات - تعليق خفيف - محمد الخليفه










تعليق خفيف - محمد الخليفه

- تعليق خفيف
العدد: 129990
محمد الخليفه 2010 / 6 / 4 - 16:58
التحكم: الحوار المتمدن

ياأخ سامي يافودة ،ياليت هولاء البرلمانيين وخاصة المصريين منهم انتصروا لفقراء مصر والذين يشكلون النسبة الغالبة من السكان ، وما عليك ياأخ سامي إلا أن تنظر إلى أجسام وخدود أطفال غزًة وأمثالهم من سكان الكفور والنجوع والمقابر في مصر،ولو كنت أنت في مكان إي قيادي اسرائيلي لفعلت أشنع من فعلهم دفاعاً عن أمن شعبك ووطنك المهدد من جميع الجهات ، فهل ستسمح لغازي من أعالي البحار ليزيد الطينة بلة ويزعجك في أمنك، لقد فعلت أسرائيل مايتوجب عليها فعله، والرواية عن الحادثة من بدأها حتى منتهاها سمعناها من الإعلام العربي الذي لم يكن محايداً في يوم من الأيام. وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دماء شهداء أسطول الحرية.. / سامي فودة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - صدق أو لا تصدق.. العثور على زعيم -كارتيل- مكسيكي وكيف يعيش ب ...
- لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن ح ...
- الشرطة تنفذ تفجيراً متحكما به خارج السفارة الأمريكية في لندن ...
- المليارديريان إيلون ماسك وجيف بيزوس يتنازعان علنًا بشأن ترام ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- كرملين روستوف.. تحفة معمارية روسية من قصص الخيال! (صور)


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دماء شهداء أسطول الحرية.. / سامي فودة - أرشيف التعليقات - تعليق خفيف - محمد الخليفه