شكرا على هذا الايضاح الضروري.. طالما تساءلت لماذا لم نقرأ هذا التاريخ بالمدرسة. لقد لقنونا شيئا آخر مختلف تماما.. صدقني اخي الكاتب، اشعر احيانا بعدم الأسى عن ضياع و تردي المنظومة التربوية ببلدنا.. ذلك ان الشباب اليوم يقرأون الزيف العربي الاسلامي في السوق و الارصفة، و من خلال العقول المختلة لأولياءهم، البيولوجيين و الاجتماعيين و السياسيين على سواء.. و اجد بان النوع من هذا التعليم أسلم لهم على كل حال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أفعال بني أمية في الأندلس ( عصر الإمارة). / الطيب آيت حمودة
|