عزيزي سامي تحية لك على تعليقك الغني والجميل. الله كما تعلم في العهد القديم مقاتل يقود شعبه المختار( جيشه) فارضا أوامره وتعليماته عليهم وفي ذات الوقت دفع بالأنا فيهم إلى أعلى, لدرجة التغول. هذا الإله القائد هو نفسه الخالق العظيم والذي خلق كل شيء ورآه حسن. شيء غريب ان ترى يهوه ظاهرا في الإنجيل الذي طالب بالحب والتسامح. أنا لم استطع طوال حياتيأن أعرف كيف اربط بين إله التوراة وإله الإنجيل. هما وجهان مختلفان.هما نقيضان.. ولكن الذي شاء ذلك نجح وجمع النقيضين معا. انا اعلم يا صديقي ان الموضوع يحتاج الى مقالات ولكن احيانا نوصل الفكرة بشيء من الإيضاح لتكون نواة لنقاش وحوار. ولتحيك الراكد من الأفكار.. اشكرك عزيزيسامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الإله في التوراة هو نفس الإله في الإنجيل؟ / عهد صوفان
|