أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خطاب مفتوح لمؤسسة الحوار المتمدن / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس










تعقيب - حامد حمودي عباس

- تعقيب
العدد: 129647
حامد حمودي عباس 2010 / 6 / 3 - 18:38
التحكم: الكاتب-ة

مع خالص احترامي لجميع المعلقين دون استثناء .. أقول .. بانني لم أختلف مع اكثرهم في مقاصدهم ، ما دامت ترمي لاصلاح الحال ، ولم الشمل ، وإعلاء الكلمة الحرة المعبرة عن الحقيقه .. أما الذين وقفوا محتجين من أمر محاورة موقع أعطاني الحق في ان اتحاور معه ، بدليل انه نشر خطابي دون تأخير ،.. فانني ايضا اشكرهم على مساهماتهم المعبرة عن رؤاهم الخاصة بهم ، وتحياتي تبقى في النهاية واجبة للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خطاب مفتوح لمؤسسة الحوار المتمدن / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إبراهيم الحوري : الفريق الركن د. مبارك كوتي كجو كمتور ( رجال ... / ايليا أرومي كوكو
- الهروب / مراد سليمان علو
- مُتابعات - العدد الخامس والثلاثون بعد المائة بتاريخ الثاني م ... / الطاهر المعز
- الثاني من آب : هل الكراهية وسيلة ذكية وناجعة لصناعة سور كويت ... / كاظم الحناوي
- شقايق, ماذا لو تغنجتِ؟ / شيرزاد همزاني
- مخصصات مالية جديدة لتعزيز - الأمن المروري - للمستوطنين على ا ... / مديحه الأعرج


المزيد..... - الغنوشي في السجن.. إضراب عن الطعام احتجاجًا على حرب الإبادة  ...
- نجت بأعجوبة.. إصابة طفلة فلسطينية في غزة برصاصة في الرأس أطل ...
- ترامب يريد إطعام غزة وقادة ديمقراطيون للرئيس: -هذه فرصتك للو ...
- الانتخابات البرلمانية في سوريا .. بداية للديمقراطية ودمج الأ ...
- ما الفئة الاجتماعية الأكثر استعدادا لـ-الوقوع- في الحب؟
- إعلام عبري: زامير قد يهدد بالاستقالة بسبب تعثّر صفقة تبادل ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خطاب مفتوح لمؤسسة الحوار المتمدن / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس