أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسطول الحرية......وصلت رسالتكم / صفاء ابراهيم - أرشيف التعليقات - رد - روعه عدنان سطاس










رد - روعه عدنان سطاس

- رد
العدد: 128159
روعه عدنان سطاس 2010 / 5 / 30 - 11:58
التحكم: الحوار المتمدن

ان العروبةالتي تجمعنا سوية قد غابت في صفحات الذاكرة المطوية لقد نسوا الدم العربي الذي يسري في الشرايين الم تسئموالصمت الم يحن ان ترتاحو وان يتنازل الكلام عن عرشه عار الجبناء ان ينتسبوا الى امة اسمها العرب لقد دفنتم في قبور تخاذل اصحابها ابتعدنا عن الاهداف السامية واصبحنا نركض وراء سراب الاوهام ان ما ينقصنا ليس الامكانات والقدرات فاقلامنا معبرة ودوانا محبرة ومعاملنا مصدرة وماذننا مكبرة ولكن كرسي العرش لا نستغني عنه فنحن نبيع اطفالنا ونساءنا وضمائرنا وكرامتنا من اجل كرسي العرش فاين انتم من ظلم غزة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسطول الحرية......وصلت رسالتكم / صفاء ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صوت حواء (قصيدة) / عبد المنعم أديب
- ومضات من فن الرسام الإيراني -محمود فرشجيان- رائد المدرسة الر ... / أوزجان يشار
- هيباتيا: شمس الأسكندرية المشرقة في عتمة التطرف والإرهاب / أوزجان يشار
- قصيدة : أنين الخيام في شتاء الوطن / سامي ابراهيم فودة
- الحلقة الأولى من (سلسلة مفاهيم مختصرة في مشروع حسن خليل غريب ... / حسن خليل غريب
- راديو أم خزعل / نعمة المهدي


المزيد..... - هل اتخذ ترامب قرارًا بشن هجوم بري على فنزويلا؟ مسؤولان يكشفا ...
- هل يُمكن لأكبر مُلوِّث في العالم أن يكون مُنقذه من تغيّر الم ...
- ليوناردو دافنشي: عبقري النهضة الذي كتب حكاية عن موس الحلاقة ...
- بن غفير يطالب نتنياهو باعتقال الرئيس عباس
- 198 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى
- مسئول أممي: أوضاع النساء في مناطق النزاع بالسودان تتدهور بصو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسطول الحرية......وصلت رسالتكم / صفاء ابراهيم - أرشيف التعليقات - رد - روعه عدنان سطاس