في ساحة عمومية من مدريد، كان الأطفال يلعبون، الكلاب في حديقة مخصصة لهم، ونحن كنا منعكفين في حديث وشجون إلى أن قفزنا من رعب كبير أحدثه كلب كبير، نظرنا إلى الجهة التي وقع فيها ذلك التهيؤ الإفتراسي، حيث لم نألف أن نرى كلابا تفترس المارة ، فالكلاب مدنية في قلب مدريد، لكن كانت المفاجأة صادمة، لم نستطع أن نكتم الضحك مما حدث ولا استطعنا أن نتأسف لما حدث: امرأة منقبة لم تألف الكلاب منظرها فهاجمتها بشكل مرعب، كلاب لم تألف أكياسا سوداء تمشي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا منقبات فرنسا : رجال فرنسا ليسوا عرب الصحراء .. / ياسمين يحيى
|