لقد علقت على هذا النص من قبل، ويسعدني أن أعلق عليه مجدداً. القارئة العزيزة أو السيدة ليندا: لقد كانت تعليقاتك دوماً تشير إلى منجم من شماعر إنسانية خفاقة بكل الحب والشاعرية، وقد أتت مقالتك هذه لكي تتجاوزي التوقعات. فالمبدع لا يعرف حدوداً معينة ولا يعرف القناعة وقد كنت مدهشة، ممتعة، ساحرة إلى أبعد الحدود. صدقيني للمرة الأولى أعلم أشياء طيبة ورائعة عن هذا الكائن. تعليقات ( الخبيثة ههههه ) على الكثير من التفاصيل أضفت على المقال أهدافاً إنسانية. سأنتظر مقالك القادم بحب وشغف. تقبلي احترامي.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في بيتنا قرد / ليندا كبرييل
|