السلام عليكم,, ان الحزب الشيوعى العراقى لسوء الحظ ترك,, الدهماء,, و الغوغاء ,,تسيطر على الشارع, وجرته الى امور وشعارات متنافرة,,, سرعت عملية الكراهية والعداء الى الحزب,, ولعب التيار الدينى دورا كبيرا فى عملية الكراهية والتهيج ضد الحزب,, وكما تركت كتلت الحزب من العسكرين الشرفاء الكبيرة بدون وضوح الرؤيا وبدون خطة وهم مجموعة كبيرة من الضباط والجنود فى قطعات الجيش المختلفة,و بدون خطة لمقاومة العدو الذى يخطط فى فى النهار ضدهم. تحياتى لك واحترامى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكلام صفة المتكلم4 / محمد علي محيي الدين
|