أعتقد أننا لو نظرنا إلى حجم الإنسان وحجم الكون وعمره سنكتشف أن تاريخ الإنسان كله مع كرته الأرضية بل ومجموعته الشمسية كلها لا تمثل أكثر من نقطة ضعيفة متناهية في الصغر في عالم الوجود، قد تساوى الإنسان بالميكروبات أو الفيروسات. لذلك أري في هذا المقال غرورا كبيرا فمازال الإنسان بكل تقدمه العلمي يحبو بخطوات متثاقلة في مجال المعرفة اللانهائية، وقد يكون هذا اللاكتشاف خطوة خطرة نحو تعاسة الإنسان؛ مع تحيتي للجميع؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسترح ايها الرب، بامكاننا ان نقوم بعملك الان! / نادية محمود
|