المحترم الأستاذ عهد مقالات رائعة ونقد أكثر من بناء لهذه المعجزة التي لا ترقى لمستوى اية قصيدة من قصائد الشعراء السابقون لها مثل زهير وأمية وعنترة وامرؤ ولبيد وقس وطرفة وعمرو والنابغة الذين ما زال وسوف يبقى يطربنا شعرهم ذو الكلمة الدقيقة المعبرة عن معنىً واحد غير قابل للتأويل وتعدد الوجوه . هذا وقد قال علي بن أبي طالب نفس القول لمصعب عندما أرسله محمد الى اليمن ( لاتحاجَّهم بالقرآن فإنه حمال أوجه ) وكان هذا القول أمام محمد الذي لم يعترض عليه . أشكرك على هذا النقد العلمي الهادئ وإلى مزيد ودمت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة نقدية للنص المقدس – البلاغة في القرآن 4 / عهد صوفان
|