وكما تلاحظون اخواني واخوتي كما ان في العرب بعض القوميين الشوفينيين فاننا مثلكم لانخلو من الشوفينيين المرضى العقول وهذه دعوة مني لنا ولكم لاستأصال هذا المرض الذي يهدم كل الجسور الانسانية بيننا لاحظوا ان هذا المرض عندما يستفحل ينال من كل شىء يتعلق بالاخر تاريخه وايضا دينه الذي ربما يجمعنا ولايفرقنا دينه الذي هو ديننا ايضا ومثلكم شاركنا في الذود عنه وعن حياض امته الوف بذلوا الغالي والنفيس من اجل اعلاء رايته ورقدوا بسلام وخلدهم التاريخ وينكرهم الان شوفيني من احفاده
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا طير الله وداعا- الى سردشت / علي الانباري
|