والله يا احمد العراقي ما كنت انطلق في قصيدتب من اعتبارات قومية او طائفية بل ادانة للموت والقتل ايا كان فانا ادين قتل سرادشت واقسم اتي لا اعرف هذا الرجل لكنه انسان قال الحقيقة وقتل واسال الا يحق لابن الانبار ان يدافع عن ابن اربيل او العكس السنا في سفينة واحدة اسمها العراق ومن يؤمن بغير ذلك فليقلها صراحة ولا يمار تحياتي لكردستان العراق نعم العراق رغم الانوف وستثبت الايام ذلك رغم انوف الامريكان والايرانيين ورغم انف من اتخذ الضلال سبيلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا طير الله وداعا- الى سردشت / علي الانباري
|