سنري مزيد من هذه النماذج في حياتنا طالما المجتمع بفئاته الحاكمة من هذا النوع الحالي الذي يحكمنا. فعدم وجود طبقة اجتماعية ذات عقل وفكر وفلسفة انما مجموعة من الفهلوية لا يمكن معرفة مصدر ثرواتها وبالتالي لا يمكن فهم سلوكها السياسي والاجتماعي. فصناعة الثروة مرتبطة بالايديولوجيا المنتجة لها بل وتصنع ايديلوجية جديدة طبقا لكيفية حيازتها. فنحن محكومين بنظام سياسي امازوني لم يبتر ثدييه فقط انما بتر عقله وفكرة وثقافته واصبح من آكلي ارزاق البشر. تحياتي لك ولعفة ونزاهة قلمك الشريف.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمازونية متوحشة تعذب طفليها بالإسكندرية / مهدي بندق
|