من صَدَقكَ، وليس من صدّقكَ. تحية لكل جهد وكلمة تنتصر لنهوض الحزب الشيوعي العراقي، قلب الحركة الوطنية العراقية. نعم آن أوان المؤتمر الاستثنائي، وإن كان مطالبوه أقلية. ويبقى الأهم منه، ومن كل ما أبدع به الرفيق الكاتب، وضوح السياسة بالدفاع عن مصالح الناس، خصوصاً شغيلة اليد والفكر منهم. فعراقنا يٌمزّق، وأهله يقتلون يومياً بلا ذنب. وهنا المسؤولية التاريخية للحزب. في ان يقولها صرخة مدويّة تفضح قاتليه، وتنتصر للانسان، وحياته قبل أي شيء آخر، وتنسجم من وطن حر وشعب سعيد.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الحزب الشيوعي العراقي / ضياء حميو
|