القران لم ياتي لنا بدليل علي سماوية مصدره بقدر ما تحدث لنا عن مغامرات بني اسرائيل وعلي الرغم من كل هذا الحديث فقد جعلهم في النهاية ألد أعداء الاسلام الذين لا يتوقف شيوخ الاسلام عن سبابهم والدعاء عليهم دون أن يفكر أحدهم لحظة في موقف رب المسلمين واليهود من الحروب الدائرة بينهم من 60 سنة فالوضع القائم هو أن الأفضل والأكثر استعدادا للحرب يفوز بها سواء المسلمين 1973 أواليهود في باقي الحروب دون تدخل من اله غير موجود الا في عقولهم وشكرا علي مقالاتك وتحليلاتك الرائعة ويشرفني أن أكون من المعلقين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وبنو إسرائيل 2-4 / كامل النجار
|