ما ذكرته عن عمر الأرض والفارق الشاسع في عمرها الحقيقي وعمرها الخرافي الذي تقدمه لنا كتب الأديان الابراهيمية، لهو أكبر دليل على الأسطورة التي تتمتع بها هذه الكتب بدءً بالتوارة ومروراً بالانجيل وختاماً بالقرآن، وكلها كتب لا يمكن لعاقل أن يستمد منها معلوماته في هذا العصر، وربما كانت مناسبة للذين عاشوا قبل آلاف السنين أما اليوم فلا تعدو هذه الكتب عن كونها قصص خرافية لا تنفع بشيء، بل هي تضر أكثر مما تنفع، وتحية لك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة نقدية للنصّ المقدّس - قصّة الخلق في سفر التكوين 2 / عهد صوفان
|