أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثمن الحرية 10 / من قصص ضحايا الارهاب في العمارة / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - لأجلكم ... رميت وجه الموت ألف مرّه - امنة محمد باقر










لأجلكم ... رميت وجه الموت ألف مرّه - امنة محمد باقر

- لأجلكم ... رميت وجه الموت ألف مرّه
العدد: 120095
امنة محمد باقر 2010 / 5 / 11 - 04:58
التحكم: الحوار المتمدن

رميت وجه الموت ألف مرّه

إذا أطلّ وجهه البغيض

كأنه السيرين يسعى جسمي المريض

نحو ذراعيه بلا تردد

فأنتضي من سيفي المجرد

و يقطر الشّعر و لا يغيض

لأنني مريض

أودّع الحياة أو أشدّ بالحياة

بخيطة الموروث عن أموات

لم يدفع الشّعر مناياهم وقد

جاءت إليهم غيلة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثمن الحرية 10 / من قصص ضحايا الارهاب في العمارة / امنة محمد باقر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تداعيات خطيرة جراء عدوان الاحتلال على الضفة / سري القدوة
- الفراشات والنجوم التي لا تسقط ابداً / صفاء علي حميد
- عربة النبي المبرقع ج1 قصيدة / كاظم حسن سعيد
- وهم المجد ومجد الوهم / خالد علي سليفاني
- الحزب الشيوعي الجديد في هولندا يدين العنف في سوريا / النشاط الشيوعي الأوروبي
- تجمع المواطنين للاحتفال بالذكرى السنوية الثمانين للغارات الج ... / الحزب الشيوعي الياباني


المزيد..... - كيف علق ترامب على اجتماع بوتين مع المبعوث الأمريكي؟
- شاهد السبب وراء تحول القمر للون الأحمر أثناء الخسوف الكلي
- شبح المجاعة يهدّد غزة بعد تفاقم أزمة نقص الغذاء.. إليكم التف ...
- هل حلّت الإمارات مكان سلطنة عُمان في الوساطات الدولية؟
- الإعلان الدستوري في سوريا - خطوة للأمام أم شكل جديد للهيمنة؟ ...
- ما هو ضباب الدماغ ولماذا نصاب بالتشتت وقلة التركيز أوقات معي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثمن الحرية 10 / من قصص ضحايا الارهاب في العمارة / امنة محمد باقر - أرشيف التعليقات - لأجلكم ... رميت وجه الموت ألف مرّه - امنة محمد باقر