ألديمقراطيه على صفحات الحوار المتمدن من المفروض ان لاتقودنا للقبول بنشر مقالات للدفاع عن اسرائيل وشرعنة قيامها ونسيان جرائمها بحق الفلسطينيين والمقال المنشور-الديمقراطية الاسرائيلية والدكتاتورية العربية- ( سوريا انموذجا )....لمحمد كليبي هذا اليوم, وهو اخر موضوع يدعوني للتساؤل هل هذه يساريه ودمقراطيه وعلمانيه وألا يقرأ الاخوان القائمون على أدارة الحوار المتمدن المواضيع قبل نشرها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك
|