أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 119772
محمد علي محيي الدين 2010 / 5 / 10 - 08:17
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ حيدر صبي
التجمعات البعثية والقوى المساندة لها تسربت الى الواجهة السياسية من خلال الأخطاء التي ارتكبتها الجهات الحاكمة مما أفسح للمجال لهؤلاء بالعمل من خلال السلطة أو المعارضة ولو القينا نظرة بسيطة لوجدنا الآلات البعثية تعمل في قمة السلطة وفي جميع مؤسساتها الحيوية والأخطاء الفظيعة التي ارتكبت مهدت لهؤلاء أن يجدوا لهم مكانا في الداخل العراقي وأن الشهور الأولى للاحتلال كانت هدنة لإعادة التنظيم والتهيؤ لعمليات جديدة وما دخل اليهود من حدودنا وإنما تسربوا كالنمل من عيوبنا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمة يتامى / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بقعةٌ عند القلب / ضيا اسكندر
- ظام مأزوم ولىس رئيسًا مهووسًا بالحروب! / عبدالله عطوي الطوالبة
- شهد شاهد من اهلها.. هانتر بايدن يهاجم سياسات والده / محمد علي
- رسالة إلى العقلاء في السلطة وفي الاتّحاد الاتحاد العام التون ... / عزالدين بوغانمي
- “الشيخ والفيلسوف-… حوارٌ على الحافّة / فاطمة ناعوت
- تشويه الهوية الكردية بين الخطاب القومي والإسلام السياسي / حجي قادو


المزيد..... - يبلغ من العمر 100 عام ويصنع ألعابًا خشبية يدوية لعيد الميلاد ...
- في السعودية.. محميتا شرعان ووادي نخلة بمحافظة العُلا ضمن موا ...
- شبكة CNN تتحدث إلى رئيس وزراء السودان وسط جهود التوصل إلى وق ...
- مصر.. فيديوهات لفتاة -مخلة بالآداب- في الإسكندرية والأمن يرد ...
- من قلب الحصار… رياضة فلسطين -تلغي- الإلغاء!
- ناقلة النفط التي تطاردها الولايات المتحدة | بي بي سي تقصي ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين