والكل يتذكر أن ممثلو المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق والحزبان الكرديان الرئيسيان هم من استحوذوا على معظم المقاعد في لجنة المتابعة ال 65 والتي تشكلت انذاك ، وتولت مسؤولية الاتصال بالجهات الخارجية ، وفي تلك المرحلة ارتكبت اخطاء وخطايا وطنية كبيرة مازال شعبنا ووطننا يدفع ثمنها في ظل العجز وعلى مدى سبع سنين كارثية عن تعزيز الارادة الوطنية والاعتماد على الامكانات الذاتية للتوصل الى حلول وطنية عبر المشروع الوطني الديمقراطي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحلام وأماني العصافير و واقع الشواهين / رشاد الشلاه
|