المشكلة أن هذه المعارضة الصوتية لنظام الإستبداد السوري عبارة عن ترف مناسباتي فولكلوري من صالونات العواصم الأوربية لاجذور له في الأرض السورية وتحول إلى بكائيات وتهويمات غريبة عجيبة , وأمام معارضة صوتية من هذا النوع ضمن براويظ معينة لم يبق سوى تعليق اّمال وهمية على سياسة أمريكا لتسقط لها النظام الذي صنعته مع إسرائيل لينفذ مشيئتها , ويسلم هؤلاء حكم سورية ... عجيب أمر هؤلاء الجهلة المتغطرسين كعلماء القسطنطينية ... مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الفشل السياسي لأمريكا في المنطقة ناتج عن صورة الرئاسة أم لعطل جوهري في الرؤيا؟ / فلورنس غزلان
|