أفهمك عندما تقول: -كلّما تَأمّلتُ في ما آلت اليه الحركات الـسـيّاسـية التقـدمـيّة في المـجـتمع الـعـربـي، خصوصاً في كلّ ما يتعلّق بقضايا المرأة وأوضاعها، يتأكّد لي أكثر فأكثر أَنّنا كنّا ولا نزال في حاجةٍ الى فرويد وعلم النَفس أكثر منا إلى ماركس وصراع الطبقات-. لكني لا أفهمك عندما تقول: -آهِ، أيّها الدّين كم من الأخطاء تُرتكب باسمك- وكأن الدين ليس مسؤولا عن هذه الأخطاء. أنا أقول: -آهِ، أيّها الدّين كم من الأخطاء تُرتكب بسببك-. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البُرقع / أدونيس
|