فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِم. فالمرأه موضوع الايه اصبحت متداولة بين رجلين ينتظر الثاني قضاء الاول حاجته منها حتي ياخذ هو نصيبه. ويتدرج الحال بالمستفيد بان يحرض الناس علي فعل هذه الفاحشة بالا يكون هناك حرج علي احد في فعل نفس الشئ. كان ارتكاب الفاحشة علي الملأ مدعاة لان تكون عرفا جديدا حتي لا يلومه احد او يكتشف مساوئ الخلق عند هؤلاء الناس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن ونساء النبي / كامل النجار
|