من سمات الكهنه ومحمد ان ياتوا باقوال مسجوعه ومبهمه لكي يترك سامعيها في حيرة من امرهم ويبقى التفسير كل واحد حسب مصالحه ومن هذا يظمن الكاهن خلود اقواله ومحمد اخذ منهم مثل ما قالت -- الزبراء-- حيث انها اشتهرت بالسجع وكانت تحلف وليس تقول كانت تحلف ب - الليل والنجم واللوح الخافق - والليل الفاسق - والصباح الشارق - والنجم الطارق - وراى محمدا ان هذا السجع المبهم قويا جدا فسرق السجع من الزبراء شفتو ياجماعه محمد ليس نبيا فقط بل انه ---- ايضا مع احترامي للكاتب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في القرآن المكي 4-4 / كامل النجار
|