هذا المقال الصغير حجما, والكبير جوهرا ومغزى وصيغة ومعنى, أجمل ما قرأت في الحوار هذا الشهر. كلماته الموزونة الرائعة الصادقة لآ تنطبق على العراق الحزين فقط. إنما على كافة البلاد العربية النائمة, دون أي استثناء. نعم لا يشترينا أحد في العالم ـ اليوم ـ وخـاصـة حكامنا بعقب سيجارة. أحييك أيها الكاتب الصادق الكبير. وأمزج يأسك بيأسي.. وأنظر إلى الأفق بلا أمل. من بعيد أحييك..وأتمنى لك ديمومة هذه الكتابة الطيبة الجريئة الصادقة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إنهم لايشترونَ الشعبَ بِعُقبِ سيجارة ! / امين يونس
|