الشكر الجزيل للدكتور النجار على هذه السلسلة الرائعة، وبعد يمكن هضم كل ما جاء في القرآن من قصص الأنبياء واليهود، ولنعتبرها قصص مثل الروايات التي نقرأها، فلا ضير من وجود الخيال فيها، أما الذي لم أفهمه باتتاً فهو سورة العاديات تلك، فهذه السورة لم (تدخلي في زور) كما يقولون بالعامية المصرية، وصدق الدكتور كامل في رده بمقالته بالأمس على أحد المعلقين حيال ترجمة القرآن إلى الانكليزية، فلو ترجمنا هذه الآية إلى اللغة الانكليزية واطلع عليها أحد الانكليز وقرأها، لظن نفسه أن يتابع سباق خيول على المضامير الترابية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات في القرآن المكي 4-4 / كامل النجار
|