تحياتي لدكتورنا كاظم حبيب يا ليت كان عهد وإستهتار صدام وعصابته في الإنسان العراقي آخر عهد ونهاية القسوة والصمت !، وهذا ما توقعناه ، ولكن قبر صدام في مزبلة التاريخ وبقيت الصدامية في تعامل كثير من العراقيين الذين إنتظرناهم عون وإذا هم فرعون ، في الذبح والإغتصاب والنهب والسلب والتهجير والتفجير والتشريد والقتل على الهوية الدينية أو الطائفية ومن عصابات خارجية مستودرة وعصابات عراقية متمرسة ومدربة ومنتظرة لهذا التسيب والفوضى ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة حزينة في كتاب -شاهد عيان: ذكريات الحياة في عراق صدام حسين- / كاظم حبيب
|