شكر وتحية على هذا الموضوع الذي يفضح هؤلاء المتشنجون والمتشدقون بالعلمانية والإلحاد وحقوق الإنسان وغيره من هذا الهراء ولا يجدون مكانا لنفث حقدهم الطائفي والديني إلا على الإسلام ورموزه ولو كان لديهم ذرة ضمير وحيادية لما أُخرسوا عن مثل هذه الفضائح لكن لا عجب لصمتهم المخجل فمن قبل وقفوا ومازالوا مع الصهيوني ضد أخوة الوطن المستضعفين لا شىء إلا لإختلاف العقيدة . لكني ورغم هذه الفضائح الكنيسية أنزه السيد المسيح والإنجيل من هذه الأفعال المشينة ولا أنسبها لتعليماته هكذا تعلمنا من القرآن الكريم أن كل إنسان مسؤل عن ما أقترفت يداه لكن أكثر الناس بحقدهم وجهلهم لا يعلمون بل ويتعامون .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون والحداثيون وقضايا التحرش بالاطفال بالكنائس / حسن مدبولى
|