سلأم المسيح أو سلأم عليكم لأ أعرف من أي ملة حضرتكم , لكن أترجاكم لماذا تعرضون تعليقي وتمحوه بعد ساعات , لو لم يعجبكم أن أعلق فهذا يعود لكم فقط ردوا علي من خلأل هذه المقالة وقولوا لي أن لأ أشارك ثانية فهذه حرية شخصية ولأ يزيد ولأ ينقص (من مدخولي) لأن هذه المعاملأت عشناها في مشرقنا وليست بغريبة للمسيحي المنسحق من الأخر وجلبناها معنا للغرب لأ لنصلح ونبني , لكن فقط عملنا هو الهدم هذا ما تعلمناه ولأ نستطيع أن نعمل غير هذا لكم شكري وتحياتي +++
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البابا - صدام!، مقاربة / محسن ظافرغريب
|