أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ربيعٌ أنتَ / زهير دعيم - أرشيف التعليقات - حب منتصر - مرثا










حب منتصر - مرثا

- حب منتصر
العدد: 111639
مرثا 2010 / 4 / 13 - 21:04
التحكم: الحوار المتمدن

يفتح ذراعيه للريح للحب
مازال فاتحا ذراعيه بكل حب لكل من حاد عن الدرب وعثر
حب مات وانتصر
لايملك القلب مقابل هذا الحب الا السجود حبا واكراما له
حقا مات وانتصر
لم يمت وانتهت القصة ، ولكنه قام وبدأت القصة
أخي الرائع في حبك واكرامك للإله الحي الوحيد ، الذي اثق بكل كياني ان من عرفه بالحق
لايمكن إلا ان يبادله الحب ويرجو ملكه على الحياة بكل رضى واختيار
اؤمن أخي ان كل من تنفتح عيونه على معرفة الإله الحقيقي سيدرك الفرق بينه وبين كل الآلهة التى صنعها البشر والتى لايمكن ان يقتنع بها عقل انسان ، فكما قال الكتاب كل آلهة الشعوب اصنام اما الرب فقد صنع السموات
الهي الصالح يبارك حياتك وقلمك وتكون دائما كشجرة مغروسة عند مجاري المياه ورقها لايذبل ابدا وكل ماتصنعه ينجح
كل احترامي وامنياتى بكل الخير والسلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ربيعٌ أنتَ / زهير دعيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ربيعٌ أنتَ / زهير دعيم - أرشيف التعليقات - حب منتصر - مرثا