كان يجب أن أبادر بالتعزية بوفاة الشاب سمير متري الهامس , رحمه الله وألهم أهله الصبر , وإني إذ أحزن على شبابه فأنا أتذكر مع كل حادثة قتل مئات بل آلاف الشباب الذين دفعوا ثمن الكلمة الحرة من أعمارهم الغضة . تحية لكل صوت قوي يعلو في وجه الطغيان , نرجو من الأستاذ نقولا الزهر أن يعيد كتابة تعليقه فكما تقضل السيد غطفان عنوانه يدل على قيمته , والشكر للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صيدنايا بين القداسة , والتعاسة ؟ صرخة تاريخية .. قانونية .. إنسانية ضد ( باستيل صيدنايا ) - 1 / مريم نجمه
|