ان مشكلة من يكتب في موضوع كهذا لايستطيع الافصاح عن رايه لان مقالته ستكون الاخيره وانا اقدر هذا. لذلك يجب التمعن بما اراد الكاتب قوله وهو ان شيوخ الاسلام يقفون ضد عجله التقدم وهذا ما يحصل مع الاديان الاخرى. انا ارى الله كملك مات وخلفه ابنه ذو خمسه سنوات يستلم الملك ويكون الحاكم المطلق ولكن يحتاج الى وصي على العرش يحكم باسم الملك وهذا مايعادل النبي. لو لم يكن الاله طفلا لتحدث معنا مباشره. ويبدو انه لازال طفلا يستعين برجال الدين للتحدث معنا. وسيبقى طفلا ولن يتحدث مع الاجيال القادمه. نحن نضيع وقتنا بالتحدث عن هذا الاله الطفل الذي غمرنا بقصص الاطفال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ظاهرة التكفير في ميزان العقل و الدين / سيد القمني
|